December 23, 2020
ألطمأنينة Tranquility, سفينة فضائية تحط رحالها على مدرجات قلوبنا فتوقظ الفرح والفخر والرضا والسعادة والمتعة .
القلق والحزن والخوف والغضب ، مشاعر سلبية
لا تقبلها سفينة الفضاء ؛
تنصحنا الحكمة ان نشك ، لا خطأ بذلك ،
بعدها علينا ان نفكر بإيجابية من خلال مرآة الحياة فنرى أزمنة كان فضاؤها غباراً أحلك مما نحن عليه من الحرمان اليوم ،
فعليه ندخل من جديد في فضاء الوجود
اذاً " أنا أفكر ، أنا موجود "
هذا ما قاله ديكارت ،
في هذه الاثناء تقلع بِنَا السفينة بهدوء في رحلة راحة البال وراحة النفس والسلام ،
فتخرق من جديد الجدار الى الطمانينة ومنها يخرج الأمل بعد المعانات ..
Merry Christmas